عربي بلا حدود

أيها الزوار المحبوبين, ممكن عليكم أن تتدرّبوا وتزادوا معرفتكم حول الأدب العربي بواسطة الرابط هذا  :👇 اضغط هنا !   

! فهذه القصيدة الحزينة قد تكون رائعة جدا وهي احدى روائع الشاعر معروف الرصافيعندما أستمع الى هذه القصيدة، قد تذكرت كيف  هرع النبي ﷺ للسيدة خديجة رضي الله عنها في حادثة جبريل عليه السلام يزيد يقيني بأن شخص واحد قادر على أن يزرع فيك الأمن والأمان والطمانينة.. رغم وجود اعمامه واخواله وقبيلته لكنه ذهب مسرعًا . لأقرب الناس لقلبه لا دمه جميل جدًا للغاية💝

 💕   ،أيها الزوار المحبوبين، بالنسبة الى النشر الأول عندي حول الأدب العربية    ، أود أن أشارك معكم جميعًا عن الشعر المشهور من واضع علم العروض ألا وهو الخليل بن أحمد الفراهيدي.   هيا نتعمّق الى التعرف بنفسه معًا!     من هو الخليل بن أحمد الفراهيدي ؟ ولد أبو عبد الرحمن بالبصرة ونشأ بها، وأخذ النحو والقراءات والحديث عن أئمة العربية. سمع الفصيح وجمع الغريب حتى نبغ في اللغة نبوغاً لا يعرف له مثيل. أخد عنه سيبويه وعامة الحكاية في كتاب سيبويه عن الخليل. بقي بالبصرة مقيماً طوال حياته على فاقة وتقشف. انكب على العلم يستنبط ويؤلف ويعلّم حتى ذهبت نفسه في سبيله. وضع علم العروض، وضبط أوزان الشعر وحصدها في دوائرها الخمس، وشغل بذلك نفسه ووقته، حتى أنه كان يقضي الساعات في حجرته ويوقع بأصابعه ويحركها، فاتفق أن رآه ابنه على تلك الحال فظن به مساً فقال له الخليل: لو كنت تعلم ما أقول عذرتني              أو كنت تعلم ما أقول عذلتكا  لكن جهلت مقالتي فعذلتني              وعلمت أنك جاهل فعذرتكا. أو...